ابنائهم بالحركات المسلحة الى وضع السلاح والتوجه نحو الحوار والسلام.
وارجع غندور الاقتتال في دارفور الى مؤامرة استهدفت الثروات الكبيرة في باطن الارض والهدف من المؤامرة هوترك انسان دارفور (الارض) داعيا القوى السياسية بالولاية بالعمل لوحدة الصف وقال لا يوجد خلاف عقدي بين الاحزاب.
ومن جهة اخرى طالب والي وسط دارفور الشرتاي جعفر عبد الحكم اسحق اهل الولاية بالابتعاد عن الخلافات وقال عندما كلفنا للولاية لم نجد الطريق مفروشا بالورود وبعد عمل جاهدا تحقق الاستقرار وتمكن المؤتمر الوطني من عقد مؤتمراته في كل محليات جبل مرة الشئ الذي كان في السابق مستحيلا. الجدير بالذكر ان الذين حق لهم الانتخابات 1200 عضوا وسيتم اختيار خمسة من ضمن السبعة.
اخباراليوم
خ.ي