ووفقا للصحيفة الإماراتية فإن الشاب السعودي استوقفه ” الاسم الغريب ” للقرية على حد قولها وأضافت الصحيفة : ” خلال بحثنا للتأكد من أسم القرية وجدنا بأنها موجودة بالفعل ويطلق عليها أيضا ” القرية 19 ” .
واستدركت الصحيفة بعد أن حققت هدفها في ربط الكسل بالسودانيين من خلال تقريرها وقالت : ” رغم أن اسمها يوحى بالكسل والنوم إلا أن القرية تعج بالنشاط التجاري ، إذ تضم أهم قناة للري في السودان ويعتمد أغلب سكانها على التجارة والزراعة كما يعرف أهلها وأهل المناقل عامة بالعمل الجاد ولذلك يضرب عليهم المثل : ” يا المناقل يا المقابر ” تأكيدا لتحقيق الهدف !
صحيفة حكايات
ت.إ
[/JUSTIFY]