وكان من اللافت الخطأ الواضح في إسم الفقيد فبدلاً عن محمد مندور المهدي كتبت اللوحة بإسم محمد المهدي مندور ، كما كان من اللافت أيضاً السرعة التي تمت بها تسمية الصيدلية بإسم الفقيد قبل أن يوارى جثمانه الثرى .
وتفيد متابعات موقع ( سوداناس ) أن الفقيد يعد من القيادات الإسلامية البارزة في السودان وهو طبيب صيدلاني تقلد عدة مناصب في حكومة الإنقاذ الوطني برئاسة عمر البشير ، وغيبه الموت بالعاصمة البريطانية لندن خلال رحلة علاج لعلة لم تمهله طويلاً .
سوداناس