وأضاف أن المناورات تعد كذلك رسالة لتنظيم “داعش”؛ مؤكدا أن القوة العسكرية للمملكة تمثل في الوقت نفسه قوة سياسية، خصوصاً في ظل الأوضاع الحالية التي يعيشها العالم العربي.
وأشار الوليد إلى أن إدارة أوباما كانت مخيبة للآمال، خصوصا فيما يتعلق بتطبيعها مع إيران دون إشعار المملكة، وكذلك طريقتها في التعامل مع الملف السوريّ، لافتا إلى أن بإمكان أوباما كسب الثقة مجددا فيما لو قام بتدمير “داعش” كلياً، حتى لو استغرق ذلك 3 أو 4 سنوات.
akhbaar24
ي.ع