وتفاعل الحضور مع حديث الترابي حول الطغيان ومقارنته وإشارته إلى أن البعض ينطق تاء التقوى كأنها طاء فتنقلب لـ(طغوى) وأن الفرق واضح بين التقوى والإيمان وظلم الطواغيت وتابع: لذلك ندعو الله للذين يتزوجوا أن ينجبوا أبناءً تقاة لا طغاة، لأن التقوى تظهر في تعاملهم في كافة مناحي الحياة والطغوى تظهر جبروتهم وظلمهم للناس.
هذا وظل الترابي صامتاً عن الحديث والتصريحات المباشرة منذ أن قرر المؤتمر الشعبي المعارض قبول الحوار الوطني الداخلي الذي دعا له غريمه الوطني في يناير الماضي.
صحيفة الجريدة
ت.إ[/JUSTIFY]