فقدت “آشلي جونسون” البالغة من العمر 22 عاماً، من ولاية “كارولينا الشمالية”، وظيفتها كنادلة بسبب انتقاد اثنين من العملاء عبر موقع “فيسبوك”،حيث قاما بتأخيرها عن موعد انتهاء العمل ووجها لها انتقادات عديدة، “آشلي”قامت بانتقاد الزبائن على الـ”فيسبوك” وقامت بذكر المقهى الذي تعمل فيه، مماتسبب في طردها بسبب مخالفتها لقواعد المكان بخصوص التعامل مع الزبائن.
قامت امرأة بريطانية بنشر تدوينة على “فيسبوك” تبحث من خلالها عن حلول لاتخاذ قرارها بشأن أحد المتهمين، حيث لا تستطيع تحديد ما إذا كان مذنباً أم لا، ولذلك طلبت مشورة أصدقائها، وهو ما تسبب في طردها من المحكمة.
إحدى الموظفات في بنك “سويسرا الوطني” فقدت وظيفتها على الفور بعد أن ادعت أنها تعاني من صداع نصفي، وتحتاج إلى الإقامة في منزلها في غرفة مظلمة لتتمكن من الاستمرار في العمل، ليكتشف مديرها فيما بعد أنها تقضي معظموقتها في المنزل في تصفح شبكة التواصل الاجتماعي “فيسبوك” مما استلزم طردها على الفور. وهو ما يعني أن على مدعي المرض من الموظفين ألا يشاركوا بأي نشاط على موقع التواصل خاصة إذا كان مديرهم في قائمة الأصدقاء.
قامت شركة Virgin للخطوط الجوية بفصل 13 مضيفة طيران بعد أن قاموا بمناقشة أمور خاصة بالعمل على “فيسبوك” حيث ذكروا أن أحد الكبائن في الطائرة كانت تحتوي على الصراصير قبل أن يتم تغييرها، كذلك قاموا بالسخرية من مجموعة من المسافرين الذين يستقلون خطوط Virgin بشكل أساسي.
“شادوين رينولدز” معلمة في إحدى المدارس الثانوية، فقدت وظيفتها بعد أن قامت بالتعليق على إحدى الصور الخاصة بطلابها على موقع “فيسبوك” حيث كتبت “الصورة تبدو مثيرة” فقامت إدارة المدرسة بفصلها في اليوم التالي مباشرة.
“كريستين ريبيو” مدرسة لأكثر من 15 عاماً، في إحدى الأيام، فقدت القدرة على التحمل على ما يبدو فقامت بكتابة تدوينة بسيطة على صفحتها الشخصية بموقع “فيسبوك” تتمنى من خلالها الموت لطلابها، فقامت إدارة المدرسة بفصلها في اليوم التالي مباشرة.
[/JUSTIFY] الآنKB