[JUSTIFY]عرفت البشرية ومنذ تاريخها الأول العديد من الجرائم والتعديات على حقوق الغير ابتداءً بالقتل الذي حرمه الله، والسرقات وشرب الخمر وجرائم الانحرافات السلوكية، من زنا وممارسة الشذوذ، وجرائم الانتهاكات ضد الأطفال، كما أخبر القرآن الكريم عن قتل البنات لقوله تعالى: «وإذا الموءودة سئلت بأي ذنب قتلت»، بينما لم تشر دراسات التاريخ البشري للتفكير في اغتصاب الأطفال والنظر إليهم بشهوة جنسية لتتحول تلك الجريمة إلى أفعال مخالفة للطبيعة، ولا مرجع لهذه الجريمة إلا في مناهج الشيعة. ولكم هذه القصة التي يرويها العالم الشيعي التائب حسين الموسوي في كتابه «لله ثم للتاريخ» على ذمته، وهي قصة تفخيذ إمام شيعي لطفلة بريئة، وقال: «لما كان الإمام مقيماً في العراق كنا نتردد إليه، ونطلب منه العلم حتى صارت علاقتنا معه وثيقة جداً، وقد اتفق مرة أن وُجِّهَتْ إليه دعوة من مدينة «..»، فطلبني للسفر معه، فسافرت معه، ولما انتهت مدة السفر رجعنا، وفي طريق عودتنا ومرورنا ببغداد أراد الإمام أن نرتاح من عناء السفر، فأمر بالتوجه إلى منطقة أخرى، حيث يسكن هناك رجل شيعي يقال له سيد صاحب، كانت بينه وبين الإمام معرفة قوية. الذي فرح بمجيئنا، واتصل ببعض أقاربه فحضروا، وازدحم منزله احتفاء بنا، وطلب إلينا المبيت عنده تلك الليلة، فوافق الإمام، ولما حان وقت النوم وكان الحاضرون قد انصرفوا إلا أهل الدار، أبصر الإمام صبية بعمر أربع سنوات أو خمس ولكنها جميلة جداً، فطلب الإمام من أبيها إحضارها للتمتع بها، فوافق أبوها بفرح بالغ، فبات الإمام والصبيةُ في حضنِه، ونحن نسمع بكاءَها وصريخَها!!
فلما أصبح الصباح، وجلسنا لتناول الإفطار، نظر إليَّ فوجد علامات الاستنكار واضحة على وجهي، إذ كيف يَتَمَتَّعُ بهذه الطفلة الصغيرة وفي الدار شابات بالغات راشدات كان بإمكانه التمتع بإحداهن، فلمَ يفعل؟! فقال لي: ما تقول في التمتع بالطفلة؟ قلت له: القول قولك، والصواب فعلُك وأنت إمام مجتهد ومعلوم أني لا يمكنني الاعتراض وقتذاك.
أفق قبل الأخير
يقول الإمام: «لا بأس بالتمتع بالرضيعة ضَماً وتفخيذاً ــ أي يضع ذَكَرَهُ بين فخذيها ــ وتقبيلاً»، انظر كتاب تحرير الوسيلة «2/ 241» مسألة رقم «12».
أفق آخر
اغتصاب الأطفال بمرجعية شيعية!!
صحيفة الانتباهة
ت.إ[/JUSTIFY]