وأضاف النعمان “تسعيرة الكهرباء الحالية من زمن الدولار يساوي حوال 2 جنيه سوداني فهل من المعقول أن تستطيع شركة الكهرباء من إستيراد الوقود والمعدات وبنك السودان والمالية لا يستطيعوا توفير الدولار !!!!”.
وكتب النعمان حسين على حسابه بموقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك” (وزارة المالية أو الحكومة خائفين التسعيرة تزيد والناس تطلع مظاهرات !!!).
وتذمر النعمان من القطوعات المتكررة التي تشهدها أنحاء واسعة من السودان وتخوف من العودة للمربع الأول من إستخدام المولدات أمام المنازل والمحلات وما تسببه من إزعاج وإهدار للموارد.
وختم النعمان مناشدته حيث قال”أتركوا ناس الكهرباء يزيدوا التسعيرة زيادة معقولة تتماشي مع الأسعار في البلد عشان ما نفقد الكهرباء من أساسه”.
وواجه النعمان والحكومة هجوم عنيف من أصدقائه ومن أبرز التعليقات على الموضوع.
القاسمي القواسمة: قلت كدي تطير عيشتنا نحن يقشو فشلهم في ضهرنا كل مره
Moataz Almahdi: خليها تقطع مرة واحدة عشان الناس تصحا وتبقي مارقة مرقة واااحدة..تشتري العداد بقروشك ويكتب عليه ملك للهئية القومية للكهرباء ويؤجروه ليك بالشهر وأنت مشتريه بقروشك!! أستهبال غريب!!.
Sidig Sharif: انتو يا نعمان بدل الحلول الفطيرة دي ما تحلو عن سمانا ونرتاح من خلقكم ديز
Owis Ganem: نعمان المشكلة مشكلة صيانة ما مشكلة تعريفة والقروش عندهم
مشكلة السودان كلو مشكلة ادارة هسي مكنتين من سد مروي بره الخدمة وتلاتة من بحري برضو اما سنار والروصيرص فبره برضو.
ليرد عليهم النعمان
انا في بيتي في هولندا بصرف ربع استخدام اي منزل في السودان
بدفع ذي ٢١٠ يورو
وفي بيتي في كندا بدفع ذي ١٧٩ دولار وبرضو اقل استخدام للكهرباء
التعريفه الشغاله بيها الكهرباء دي
مدعومه وبلااااش
وعشان تتعمل صيانات دورية وتحافظ على الموجود وتتطورو لازم تتعدل التعريفة دي
ان شاء الله بعد داك تتعدل حسب الولايات الفقيرة تكون زيادة بسيطة
الزراعه تكون زيادة بسيطة
الأحياء داخل العاصمة يتم تصنيفها العادية زيادة بسيطة
درجة ثالثة تكون بي سعر اكتر شويه
درجه أولي وثانيه يكون عندهم تعريفة مختلفة.
الخرطوم: معتصم السر
-
-
-
-
-
-
-
-
