وبعد أن انتهت المبايعة يقترب الطفل من حامل الكاميرا ليسأله الأخير عن شعوره بعد أن بايع داعش، وليختم الفيديو بجملة “أنت الآن مستعد أن تُقتل.. فيجيب الطفل “إن شاء الله”.
م.ت
[/FONT]
وبعد أن انتهت المبايعة يقترب الطفل من حامل الكاميرا ليسأله الأخير عن شعوره بعد أن بايع داعش، وليختم الفيديو بجملة “أنت الآن مستعد أن تُقتل.. فيجيب الطفل “إن شاء الله”.