يزكر أنَّ عدداً من المبادرات الشبابية سيرت خلال الفترة السابقة قوافل لدعم منكوبي السيول والفيضانات في مناطق القيعة والصالحة وجادين أبو ضعينة بالإضافة إلى بعض المناطق بولاية نهر النيل.
ولا تزال الأزمة الإنسانية يعاني منها ساكنو تلك المناطق بعد أن تهدمت منازلهم بالكامل بعد أن جرف معه السيل كل أسباب الحياة وترك بعضهم في العراء يعانون من الجوع وفقدان المياه الصالحة للشرب والمأوى والغذاء والكساء.
محمد ابراهيم الحاج: صحيفة المجهر السياسي
ي.ع