وحمَّل سوار خلال مخاطبته ورشة قبول أبناء العاملين بالخارج، سياسات الدولة مسؤولية تشريدهم لمجاهل، في وقت هدد فيه رؤساء الجاليات السودانية بدول المهجر بالدخول في صدام مع الدولة واللجوء إلى القضاء، حال عدم إلغاء قرار اعتماد نظام الكوتة في قبول أبناء المغتربين بالجامعات السودانية واعتبروه حق سياسي وقانوني.
صحيفة الانتباهة
ت.إ