كما تحدثت عن مسيرتها الصحفية وعن المعوقات التي تواجهها في عملها كصحفية وقالت ﺍﻥ ﻳﺘﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﺨﺼﻮﻡ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﻪ ﺍﻣﺮﺍﻩ ,,ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻥ( ﻓﺎﻃﻤﻪ ) ﺗﺴﻴﺮ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﻤﺤﻔﻮﻑ ﺑﺎﻟﻤﺨﺎﻃﺮ ﻭﺍﻟﻤﻤﺘﻠﻲ ﺑﺎﻻﺷﻮﺍﻙ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺍﺣﺴﺐ ﺍﻧﻨﻲ ﻗﺪ ﺗﺠﺎﻭﺯﺗﻪ ﻣﻨﺬ ﺯﻣﻦ ﺑﻌﻴﺪ ,, ﻭﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﺍﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﺤﻤﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻔﺬﺕ ﻻﻏﺘﻴﺎﻝ ﺷﺨﺼﻴﺘﻲ ,, ﻟﻢ ﺗﺤﺮﻙ ﻓﻴﻨﻲ ﺷﻌﺮﻩ ,, ﺑﻞ ﺯﺍﺩﺗﻨﻲ ﻗﻮﻩ ﻭﺛﺒﺎﺕ ﻭﻗﺪﻣﺘﻨﻲ ﻟﻠﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﺯﺍﺩﺕ ﻋﺰﻳﻤﺘﻲ ﻭﻭﺳﻌﺖ ﻣﺪﺍﺭﻛﻲ ﻭﺍﺣﻼﻣﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺣﺎﻭﻝ ﺍﻥ ﺍﻃﻮﻗﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﺼﻞ ﺍﻟﻲ
ﻣﻜﺎﻥ ﻗﺪ ﻳﺼﻴﺐ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﺎﻟﺴﻜﺘﻪ ﺍﻟﻘﻠﺒﻴﻪ * ﻻﺑﺪ ﻟﻲ ﺍﻥ ﺍﺷﻜﺮ ﺃﻋﺪﺍﺀ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺳﺎﻫﻤﻮ ﻓﻲ ﺷﻬﺮﻩ (ﻓﺎﻃﻤﻪ ) ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ
ﺍﻟﻜﺎﻓﻲ ,, ﻟﻠﺪﺭﺟﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻻﻱ ﻧﻘﺎﺵ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﺯﻣﺎﻥ ,, ﻣﻤﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻥ ﺧﻄﻮﺍﺗﻲ ﻗﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺪﺭﻭﺳﻪ ,, ﻭﺍﻥ ﻧﺠﺎﺣﻲ ﻗﺪ ﺗﺤﻘﻖ ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ ﺍﻟﻤﺮﺳﻮﻡ ﻭﺍﻻ ﻟﻤﺎ ﻛﻨﺖ ﺍﻟﻬﻢ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻋﻨﺪ ﻏﺎﻟﺒﻴﺘﻬﻢ ,, ﻭﺍﻟﻌﺪﻭ ﺍﻷﻭﻝ ,,
ﺍﻟﺴﺎﻋﻴﻦ ﻟﺘﺤﻄﻴﻤﻪ ﻭﺗﺪﻣﻴﺮﻩ ,, ﻭﻇﻞ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ ﻳﻔﺎﺟﺌﻬﻢ ﺑﺎﻟﻌﺒﻮﺭ ﺑﺴﻼﻡ…
واليكم عمود الصحفية فاطمة الصادق ليوم السبت والذي جاء بعنوان (ﺷﻜﺮاً جميلاً):
ﺷﻜﺮاً جميلاً
* ﺍﻥ ﻳﺘﻢ ﺗﻌﻴﻨﻲ ﻣﻨﺴﻘﺎ ﺇﻋﻼﻣﻴﺎ ﻟﻠﻬﻼﻝ ﻓﻬﺬﺍ
ﺷﺮﻑ ,,ﻳﺰﻳﺪ
ﻣﺴﺌﻮﻟﻴﺎﺗﻲ ,, ﻭﻳﻌﻲﺩ ﺻﻴﺎﻏﻪ ﺣﻴﺎﺗﻲ ,,ﻭﻳﺠﻤﻞ ﻃﺮﻳﻘﻪ
ﺗﻌﺎﻣﻠﻲ ﻭﺣﺪﻩ
ﻛﺘﺎﺑﺎﺗﻲ ﺑﺸﻜﻞ ﻣﺨﺘﻠﻒ
*ﻻ ﺍﺧﻔﻲ ﺳﻌﺎﺩﺗﻲ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻟﻤﻨﺼﺐ ,, ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺣﺎﻭﻟﺖ
ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻪ ﺍﻥ ﺃﺅﻛﺪ ,,
ﺍﻥ ﺍﻟﻤﺮﺍﻩ ﻣﺎﻋﺎﺩﺕ ﺗﻠﻚ ﺍﻻﻧﺜﻲ ﺍﻟﻤﻬﻤﻮﻣﻪ ﺑﺘﺮﺑﻴﻪ ﺍﻷﺑﻨﺎﺀ
ﻭﺗﺮﺗﻴﺐ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻭﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ ﺑﺎﻟﻤﻄﺒﺦ ,, ﻻﻥ ﺍﻗﺘﺤﺎﻣﻨﺎ ﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻪ
ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻇﻞ ﻟﻔﺘﺮﻩ
ﻃﻮﻳﻠﻪ ﻣﺤﺼﻮﺭﺍ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ,, ﻳﺒﻴﻦ ﺍﻥ ﺣﻮﺍﺀ ﻳﻤﻜﻦ
ﺍﻥ ﺗﺼﻨﻊ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻴﻞ
ﻭﺗﺴﺎﻫﻢ ﺑﻘﺪﺭ ﻛﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﺣﺪﺍﺙ ﺣﺮﺍﻛﺎ ﻓﺎﻋﻞ ﻳﺼﺐ
ﻓﻲ ﻣﺼﻠﺤﻪ
ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻪ ..
*ﺍﺧﺘﻠﻔﻨﺎ ﺍﻭ ﺍﺗﻔﻘﻨﺎ ﻋﻠﻲ ﻛﺘﺎﺑﺎﺕ ﺧﻂ ﺍﻟﺘﻤﺎﺱ ,,
ﺳﺘﺒﻘﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻪ ﺍﻟﻤﺎﺛﻠﻪ ﺍﻥ
ﺻﺎﺣﺒﺘﻪ ,, ﻗﺪ ﺗﻘﺪﻣﺖ ﺑﺨﻄﻮﺍﺕ ﺛﺎﺑﺘﻪ ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ
ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻪ ﺍﻟﻐﻮﻳﺾ ,, ﻣﻤﺎ
ﻳﺒﻴﻦ ﺍﻥ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺑﺎﺕ ﻣﺸﺮﻋﺎ ﻟﻤﻬﻴﺮﺍﺕ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﻭﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ ﻟﻠﺪﺧﻮﻝ ﻋﻠﻲ
ﺍﻟﺮﺣﺐ ﻭﺍﻟﺴﻌﻲ ﻭﺣﺠﺰ ﻣﻘﺎﻋﺪﻫﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺎﻝ
ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﺑﺬﺍﺕ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ
ﺍﻟﻄﺎﻏﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﻄﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﻪ ﺧﺎﺻﻪ ﻭﺍﻥ ﻛﺎﻧﺖ
ﺍﻟﺮﻏﺒﻪ ﻣﺘﻮﻓﺮﻩ
ﻭﺍﻟﻤﺆﻫﻼﺕ ﺣﺎﺳﻤﻪ
*ﺗﺪﺭﺟﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﺼﺤﻔﻲ ﻭﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﻟﻔﺘﺮﻩ
ﻃﻮﻳﻠﻪ ,, ﻭﺗﺮﺑﻌﺖ ﻋﻠﻲ
ﻣﻘﻌﺪ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻘﺴﻢ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻲ ﻓﻲ ﺻﺤﻴﻔﻪ ﺍﻟﺤﻴﺎﻩ
ﻛﺎﻭﻝ ﺍﻣﺮﺍﻩ ﺗﺠﻠﺲ
ﻋﻠﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻘﻌﺪ ﺍﻟﺴﺎﺧﻦ ,,, ﻭﺍﻋﺘﻘﺪ ﺍﻥ ﻧﺠﺎﺣﻲ
ﻋﺒﺮﻩ ,, ﻗﺪ ﺩﻓﻊ ﺭﻭﺳﺎﺋﻲ
ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻔﺘﺮﻩ ﻳﺘﺴﺎﺑﻘﻮﻥ ﻋﻠﻲ ﺛﻨﺎﺀﺍ ,,ﻭﺍﺷﺎﺩﻩ ,,
ﻭﺩﻋﻤﺎ ,, ﻭﻣﺴﺎﻧﺪﻩ ,,
ﻗﺪﻣﺘﻨﻲ ﻛﺎﺗﺒﻪ ﺭﺍﺗﺒﻪ ﻓﻲ ﻋﻤﻮﺩ ﺳﻴﺎﺳﻲ ﻓﻲ ﺍﺧﻴﺮﻩ
ﻛﻞ ﺍﻟﺼﺤﻒ
ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺘﺒﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭﻣﺎﺯﻟﺖ
* ﻭﺍﻻﻋﻼﻡ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻣﺠﺎﻝ ﺍﺧﺮ ,, ﻋﺸﻘﺖ ﺍﻟﻮﺍﻧﻪ ,,
ﻭﺷﺠﻌﺖ ﺑﻤﺜﺎﻟﻴﻪ ﻓﺮﻳﻘﻪ ,,
ﻭﺗﻌﺼﺒﺖ ﻻﻧﺘﻤﺎﺋﻪ ,, ﻭﻗﺎﺗﻠﺖ ﻟﻘﻨﺎﻋﺎﺗﻲ ﻭﻣﺒﺎﺩﺉ ﻭﻗﻴﻢ
ﺍﻷﺯﺭﻕ ﺍﻟﺘﻲ ﺯﺭﻋﺖ
ﺑﺪﻭﺍﺧﻠﻨﺎ ,, ﻣﻨﺬ ﺍﻥ ﻋﺮﻓﺖ ﺩﺭﻭﺏ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻓﻌﻼ ﻭﻭﺍﻗﻌﺎ
ﻣﻌﺎﺷﺎ ,, ﺷﻜﻞ
ﺷﺨﺼﻴﺘﻲ ﺑﺼﻮﺭﻩ ﻣﺨﺘﻠﻔﻪ ﻭﺩﻓﻌﺘﻨﻲ ﻟﻠﺪﺧﻮﻝ ﻓﻲ
ﻣﻌﺎﺭﻙ ﻭﺻﺮﺍﻋﺎﺕ
ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﻣﻌﻈﻤﻬﺎ ﻣﻨﺘﺼﺮﻩ ﺑﺎﺭﺍﺩﻩ ﺍﻟﺴﻤﺎﺀ ﻭﺗﻨﺎﺯﻝ
ﺍﻟﺨﺼﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺘﺒﻘﻲ
ﻣﻨﻬﺎ ﺧﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﻪ ﺍﻟﺴﺎﺣﻘﻪ ﻭﺍﻻﻗﻨﺎﻉ ﺍﻟﺤﺎﺳﻢ
*ﻭﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻧﻲ ﻧﺎﻓﺬﻩ ﺟﺪﻳﺪﻩ ﺣﺎﻭﻟﺖ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ
ﺍﻥ ﺍﻗﺪﻡ ﺷﺨﺼﻴﺘﻲ
ﺑﻘﺎﻟﺐ ﻣﺨﺘﻠﻒ ,, ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﻪ ﺍﻟﻲ ﺍﻻﺫﺍﻋﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻥ ﻟﻬﺎ
ﺍﻟﻘﺪﺡ ﺍﻟﻤﻌﻠﻲ ﻓﻲ
ﺗﺸﻜﻴﻞ ﺗﻠﻚ ﺍﻻﻋﻼﻣﻴﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﺎﺗﺖ ﻣﺴﺎﺭ ﻟﻠﺠﺪﻝ ﻓﻲ
ﺑﻌﺾ ﻗﻄﺎﻋﺎﺕ
ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ
* ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﺳﻬﻼ ,, ﻭﻻ ﺍﻇﻦ ﺍﻥ
ﺍﻻﺳﺘﺪﻳﻮﻫﺎﺕ ﺍﻟﺘﺤﻠﻴﻠﻴﻪ
ﺍﻟﺘﻲ ﺧﻀﺖ ﺗﺠﺮﺑﺘﻬﺎ ﻗﺪ ﻓﺘﺤﺖ ﺯﺭﺍﻋﻴﻬﺎ ﻻﺳﺘﻴﻌﺎﺑﻲ ,,
ﻻﻥ ﺍﻟﺼﻌﻮﺑﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ
ﻭﺍﺟﻬﺘﻬﺎ ﻗﺪ ﻏﺮﺳﺖ ﻓﻲ ﺩﻭﺍﺧﻠﻲ ﻋﺰﻳﻤﻪ ﻻﺗﻠﻴﻦ
ﻭﻻﺗﻔﺘﺮ ﻭﻻﺗﻌﺮﻑ
ﻟﻼﻧﻜﺴﺎﺭ ﻃﺮﻳﻘﺎ
*ﺗﺴﻊ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﺩﻓﻌﺘﻨﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﻻﻥ ﺃﻛﻮﻥ ﻣﻨﺴﻘﺎ
ﺇﻋﻼﻣﻴﺎ ﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻬﻼﻝ ,, ﻭﻛﺎﻭﻝ ﺍﻣﺮﺍﻩ ﺗﺘﻘﻠﺪ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻤﻨﺼﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺣﺴﺐ ﺍﻥ
ﺭﺩﻭﺩ ﺍﻓﻌﺎﻟﻪ ﺗﺆﻛﺪ ﺍﻥ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺍﻟﺼﺤﻴﺢ ﻣﺴﺎﺭ ﻻﺑﺪ
ﺍﻥ ﺍﻭﺍﺻﻞ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻪ
* ﺍﻥ ﻳﺘﺤﺎﻟﻒ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ ﺍﻟﺨﺼﻮﻡ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﻪ ﺍﻣﺮﺍﻩ ,,
ﻓﻬﺬﺍ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻥ
( ﻓﺎﻃﻤﻪ ) ﺗﺴﻴﺮ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﻤﺤﻔﻮﻑ
ﺑﺎﻟﻤﺨﺎﻃﺮ ﻭﺍﻟﻤﻤﺘﻠﻲ
ﺑﺎﻻﺷﻮﺍﻙ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺍﺣﺴﺐ ﺍﻧﻨﻲ ﻗﺪ ﺗﺠﺎﻭﺯﺗﻪ ﻣﻨﺬ ﺯﻣﻦ
ﺑﻌﻴﺪ ,, ﻭﺍﻟﺪﻟﻴﻞ ﺍﻥ
ﻛﻞ ﺍﻟﺤﻤﻼﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻧﻔﺬﺕ ﻻﻏﺘﻴﺎﻝ ﺷﺨﺼﻴﺘﻲ ,, ﻟﻢ
ﺗﺤﺮﻙ ﻓﻴﻨﻲ ﺷﻌﺮﻩ ,, ﺑﻞ
ﺯﺍﺩﺗﻨﻲ ﻗﻮﻩ ﻭﺛﺒﺎﺕ ﻭﻗﺪﻣﺘﻨﻲ ﻟﻠﻤﺠﺘﻤﻊ ﻭﺯﺍﺩﺕ
ﻋﺰﻳﻤﺘﻲ ﻭﻭﺳﻌﺖ ﻣﺪﺍﺭﻛﻲ
ﻭﺍﺣﻼﻣﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺣﺎﻭﻝ ﺍﻥ ﺍﻃﻮﻗﻬﺎ ﻗﺒﻞ ﺍﻥ ﺗﺼﻞ ﺍﻟﻲ
ﻣﻜﺎﻥ ﻗﺪ ﻳﺼﻴﺐ
ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻨﻬﻢ ﺑﺎﻟﺴﻜﺘﻪ ﺍﻟﻘﻠﺒﻴﻪ * ﻻﺑﺪ ﻟﻲ ﺍﻥ ﺍﺷﻜﺮ
ﺃﻋﺪﺍﺀ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﺍﻟﺬﻳﻦ
ﺳﺎﻫﻤﻮ ﻓﻲ ﺷﻬﺮﻩ (ﻓﺎﻃﻤﻪ ) ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ
ﺍﻟﻜﺎﻓﻲ ,, ﻟﻠﺪﺭﺟﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺑﺖ ﻓﻴﻬﺎ
ﺍﻟﻤﺤﻮﺭ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻻﻱ ﻧﻘﺎﺵ ﻓﻲ ﺃﻱ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﺯﻣﺎﻥ ,,
ﻣﻤﺎ ﻳﻌﻨﻲ ﺍﻥ ﺧﻄﻮﺍﺗﻲ
ﻗﺪ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺪﺭﻭﺳﻪ ,, ﻭﺍﻥ ﻧﺠﺎﺣﻲ ﻗﺪ ﺗﺤﻘﻖ ﺑﺎﻟﻘﺪﺭ
ﺍﻟﻤﺮﺳﻮﻡ ﻭﺍﻻ ﻟﻤﺎ
ﻛﻨﺖ ﺍﻟﻬﻢ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻋﻨﺪ ﻏﺎﻟﺒﻴﺘﻬﻢ ,, ﻭﺍﻟﻌﺪﻭ ﺍﻷﻭﻝ ,,
ﺍﻟﺴﺎﻋﻴﻦ ﻟﺘﺤﻄﻴﻤﻪ
ﻭﺗﺪﻣﻴﺮﻩ ,, ﻭﻇﻞ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ ﻳﻔﺎﺟﺌﻬﻢ ﺑﺎﻟﻌﺒﻮﺭ ﺑﺴﻼﻡ
* ﻭﺍﻋﺘﻘﺪ ﺍﻥ ﻣﺠﻠﺲ
ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﺍﻟﺸﻜﺮ ﻭﺍﻟﺜﻨﺎﺀ ﺑﻘﻴﺎﺩﻩ ﺍﺷﺮﻑ
ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺍﻧﻬﺎﻝ
ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺗﻘﺮﻳﻌﺎ ﻭﺍﺗﻬﺎﻣﺎ ,, ﻭﻣﺎﺭﺱ ﺍﻟﺼﻤﻮﺩ
ﻭﺍﻟﺼﺒﺮ ,, ﻣﺴﺘﺨﺪﻣﺎ ﻟﻐﻪ
ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﻣﻨﻬﺠﺎ ﻭﺍﻟﺜﺒﺎﺕ ﻣﻮﺍﻗﻔﺎ ﺗﻌﺒﺮ ﻋﻠﻲ ﻣﺼﺪﺍﻗﻴﻪ
ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ
ﻭﺍﻻﺳﺘﺮﺍﺗﻴﺠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻠﻴﻤﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺟﺎﺀﻭ ﻣﻦ ﺍﺟﻠﻬﺎ .
*ﺍﻋﻠﻢ ﻳﻘﻴﻨﺎ ﺍﻥ ﺍﻟﻤﻬﻤﻪ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪﻩ ﺗﺤﺘﺎﺝ ﺍﻟﻲ ﺗﺴﺎﻣﺢ
ﻭﺗﺴﺎﻣﻲ ﻭﺗﺮﻓﻊ ﻋﻦ
ﺍﻟﺼﻐﺎﺋﺮ ﻭﻭﻋﻲ ﻳﺆﻛﺪ ﺍﻥ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻫﻮ ﺍﻟﺠﺎﻣﻊ ﻋﻠﻲ
ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ ﻭﺍﻥ ﺍﻟﻤﻨﻄﻖ
ﻭﺍﻟﺤﺠﻪ ﻻﺑﺪ ﺍﻥ ﺗﻜﻮﻥ ﻧﺒﺮﺍﺳﺎ ﻟﻠﺘﻌﺎﻣﻞ ﺍﻹﻳﺠﺎﺑﻲ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﻪ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﻪ ,,
ﻭﻋﻠﻴﻪ ﻓﺎﻥ ﺍﻳﺎﺩﻳﻨﺎ ﺳﺘﻤﺘﺪ ﺑﻴﻀﺎﺀ ﻣﻦ ﻏﻴﺮ ﺳﻮﺀ ﻟﻜﻞ
ﺍﻫﻞ ﺍﻟﻬﻼﻝ * ﻻﺑﺪ
ﺍﻥ ﻳﺘﻔﻬﻢ ﻛﻞ ﻗﺮﺍﺀ ﺧﻂ ﺍﻟﺘﻤﺎﺱ ﺍﻥ ﻣﺎﻳﻜﺘﺐ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﺰﺍﻭﻳﻪ ﻻﻋﻼﻗﻪ ﻟﻪ
ﺑﺎﻟﻤﻨﺴﻖ ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﻟﻨﺎﺩﻱ ﺍﻟﻬﻼﻝ ,, ﺣﺘﻲ ﻻ ﻳﻜﻮﻥ
ﺍﺍﻟﺨﻠﻂ ﻣﺎﺩﻩ ﻳﺘﺒﺎﺭﻱ
ﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﺨﺼﻮﻡ ﻭﻳﺴﺘﺨﺪﻣﻮﻧﻬﺎ ﻟﻀﺮﺏ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﻭﻣﻦ
ﺑﻌﺪﻩ ﺍﻟﻤﻨﺴﻖ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ
* ﻣﺎﻳﻜﺘﺐ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﻳﻌﺒﺮ ﻋﻦ ( ﻓﺎﻃﻤﻪ )
ﺍﻟﻜﺎﺗﺒﻪ ﺍﻟﺼﺤﻔﻴﻪ ,, ﺑﻌﻴﺪﺍ
ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺍﻓﻘﻨﺎ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺧﺪﻣﻪ ﻟﻠﻬﻼﻝ ﻭﻣﺤﺒﻪ
ﻓﻲ ﻛﻴﺎﻧﻪ
ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ,, ﻋﻠﻲ ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻟﺘﻌﺎﻭﻥ ﺑﻴﻨﻲ ﻭﺍﻟﺼﺪﻳﻖ
ﺷﻬﺎﺏ ﻣﻐﺎﺭﺑﻪ ﻧﻤﻮﺫﺟﺎ
ﻳﻌﺘﺰ ﺑﻪ ﻓﻲ ﻗﺎﺩﻡ ﺍﻷﻳﺎﻡ ,, ﺧﺎﺻﻪ ﻭﺍﻥ ﺷﻬﺎﺏ ﺯﻣﻴﻞ
ﺟﻤﻌﺘﻨﻲ ﺑﻪ ﺩﺭﻭﺏ
ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﺼﺤﻔﻲ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﻪ ﻭﻛﺎﻧﺖ ﺭﻭﺡ ﺍﻻﺧﻮﻩ ﺣﺎﺿﺮﻩ
ﻓﻲ ﻛﺘﺎﺑﻪ ﻛﻞ
ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺍﻟﺘﻌﺎﻣﻞ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻲ
* ﻟﻦ ﻳﺴﺘﻔﻴﺪ ﺍﻟﻤﻨﺴﻖ ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ ﻣﻦ ﺃﻱ ﻣﻌﻠﻮﻣﻪ
ﺧﺎﺻﻪ ﻟﻤﺼﻠﺤﻪ ﺯﺍﻭﻳﺘﻪ
ﺍﻟﺮﺍﺗﺒﻪ ,, ﻭﻟﻦ ﺗﺘﻀﺎﺭﺏ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺘﻦ ﻓﻲ ﺍﻻﻋﻤﺎﻝ
ﻭﺍﻻﻓﻌﺎﻝ ,, ﻭﻋﻠﻴﻪ ﻻﺑﺪ
ﺍﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻭﺍﺿﺤﺎ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ﺍﻥ ﺍﻟﻨﻘﺪ ﻓﻲ ﺧﻂ ﺍﻟﺘﻤﺎﺱ
ﻟﺼﺤﻔﻴﻪ ﺗﺴﻌﻲ ﻻﻥ
ﺗﻀﻊ ﺑﺼﻤﺎﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻠﻄﻪ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﻪ ﻭﻻﻋﻼﻗﻪ ﻟﻬﺎ
ﺑﻤﻨﺴﻖ ﺍﻟﻬﻼﻝ
ﺍﻹﻋﻼﻣﻲ
* ﺩﺭﺳﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﺎﻣﻌﻪ ﺍﻻﺳﻼﻣﻴﻪ ﻓﻲ ﻛﻠﻴﻪ ﺍﻻﻋﻼﻡ ﺍﻥ
ﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﻩ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﻪ ﻳﺴﻬﻞ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ ﻭﺍﻟﻌﺒﻮﺭ ﻭﺍﻟﺘﻤﻴﺰ ,,
ﻭﻟﻜﻨﻨﺎ ﺳﻨﻘﻮﻝ ﻓﻲ
ﻧﻈﺮﻳﻪ ﺟﺪﻳﺪﻩ ﺍﻥ ﺍﻟﺘﻐﺎﺿﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﻪ ﻏﻴﺮ
ﺍﻟﻤﻤﻠﻮﻛﻪ ﻟﻠﻜﻞ ﺑﺪﺍﻳﻪ
ﺍﻟﻨﺤﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺸﻮﺍﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺣﺴﺐ ﺍﻧﻪ ﻗﺪ ﺑﺪﺍ ﻭﺑﺴﻤﻪ
ﻧﺸﺮﻉ ﻭﻧﻨﻄﻠﻖ ﻓﻲ
ﻣﺤﺮﺍﺏ ﺍﻟﺒﻨﺎﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪ ﺍﻭﺷﻚ ﻋﻠﻲ ﺍﻻﻛﺘﻤﺎﻝ ..
* ﺷﻜﺮﺍ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻋﻤﺎﺩ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﻭﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﺣﻤﺪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻘﺎﺩﺭ ﻭﻣﺤﻤﻮﺩ ﻋﺒﺪﺍﻟﻜﺮﻳﻢ
ﻭﻫﺸﺎﻡ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﺍﻷﺳﺪ ﻓﻮﺯﻱ ﺍﻟﻤﺮﺿﻲ ﻭﻣﺤﻤﺪ
ﻋﺒﺪﺍﻟﻠﻄﻴﻒ ﻫﺎﺭﻭﻥ
ﻭﺍﻟﻠﻮﺍﺀ ﻋﺼﺎﻡ ﻛﺮﺍﺭ ﻭﺍﻟﻤﻬﻴﺮﻩ ﺍﻟﺤﺮﻩ ﺃﻓﻜﺎﺭ ﻭﺩﺍﻋﻪ
ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻣﻦ ﻗﺒﻠﻬﻤﺎ
ﺍﺷﺮﻑ ﺳﻴﺪﺍﺣﻤﺪ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ,, ﻓﺎﻝﺛﻘﻪ ﺍﻟﺘﻲ
ﺍﻭﻟﻴﺘﻤﻮﻧﻲ ﻟﻬﺎ ﺳﺘﻜﻮﻥ ﻗﻼﺩﻩ
ﺗﺰﻳﻦ ﺟﻴﺪﻱ ﻣﺎﺣﻴﻴﺖ ﻭﺗﺪﻓﻌﻨﻲ ﻟﺮﺩ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﻋﻄﺎﺀﺍ
ﻭﺣﺮﺍﻛﺎ ﻳﺼﺐ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺼﻠﺤﻪ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ ﻟﻼﺯﺭﻕ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻇﻠﺖ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺪﻭﺍﻡ
ﺩﺍﻓﻌﺎ ﻟﻜﻞ ﺍﻟﻘﺒﻴﻠﻪ
ﺍﻟﺰﺭﻗﺎﺀ
* ﺷﻜﺮﺍ ﺯﻣﻴﻠﻲ ﻭﺻﺪﻳﻘﻲ ﺷﻬﺎﺏ ,, ﻓﻜﻠﻤﺎﺗﻚ
ﻭﺍﺗﺼﺎﻟﻚ ﻳﺆﻛﺪ ﺍﻥ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ
ﺳﻴﻈﻞ ﻛﺬﻟﻚ ,, ﻭﺍﻥ ﺣﺎﻭﻝ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺍﻥ ﻳﺼﻄﺎﺩ ﻓﻲ
ﻣﻴﺎﺋﻪ ,, ﻟﺘﻌﻜﻴﺮ ﺻﻔﻮ
ﺍﻷﺟﻮﺍﺀ ﻭﺗﺪﻣﻴﺮ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻌﻼﻗﺎﺕ ﺍﻻﻧﺴﺎﻧﻴﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ
ﻭﺳﺘﻈﻞ ﺍﻣﺘﻦ ﻣﻦ
ﺣﺒﺎﻝ ( ﺑﻨﺎﻥ )
* ﻭﻻﺳﺮﺗﻲ ﺍﻟﺼﻐﻴﺮﻩ ﻭﺍﻟﻜﺒﻴﺮﻩ ﻣﺴﺎﺣﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺐ
ﻭﺍﻟﻮﺩ ﻭﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ ,, ﻭﻻﺑﻲ
ﻣﺘﻌﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﺎﻟﺼﺤﻪ ﻭﺍﻟﻌﺎﻓﻴﻪ ﻭﻟﻮﺍﻟﺪﺗﻲ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ ﻋﻈﻴﻢ
ﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ
ﻭﺍﻟﺜﻨﺎﺀ ,, ﻭﻟﺰﻣﻼﺋﻲ ﻧﺼﻴﺐ ﻭﺍﻓﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻘﺪﻳﺮ
ﻭﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ,, ﻭﻻﺱﺍﺗﺬﻱ ﺍﻻﺟﻼﺀ
ﺍﻟﺮﺷﻴﺪ ﻋﻠﻲ ﻋﻤﺮ ﻭﻣﻌﺘﺼﻢ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﺍﻟﻘﺪﺡ ﺍﻟﻤﻌﻠﻲ ﻓﻲ
ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﺍﻟﻲ
ﻏﺎﻳﺎﺗﻲ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﺍﻣﻞ ﺍﻥ ﺗﻜﺘﻤﻞ ﻓﻲ ﻗﺎﺩﻡ
ﺍﻷﻳﺎﻡ ,,ﺑﺎﻻﺿﺎﻓﻪ ﺍﻟﻲ ﻛﻞ ﻣﻦ
ﻛﺘﺐ ﻣﻨﺼﻔﺎ ﻭﻧﺎﻗﺪﺍ ﻭﻣﺤﺬﺭﺍ ﻭﻣﺘﺨﻮﻓﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﺠﺮﺑﻪ ,,
ﺑﺎﻗﺎﺕ ﻣﻦ ﺍﻟﻮﺩ
ﻭﺍﻟﺘﺒﺠﻴﻞ
* ﺷﻜﺮﺍ ﺟﻤﻴﻼ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ
* ﻭﺧﻼﺹ….
ياسين الشيخ _ الخرطوم
النيلين