وأفادت المتابعات بأن رجل الأعمال كان قد تعرض لخسائر تجارية ترتبت عليها مديونيات ضخمة أودع بموجبها سجن أم درمان وبقي قيد الحبس إلي أن توصل أخيراً إلي حلول مع الدائنين ليتنازلوا له عن خمسين في المائة من مطالباتهم، بجانب بيع عقارات تخصه. وطلب رجل الأعمال من زوجته بيع الذهب لإتمام التسوية إلا إنه فوجئ برفضها للعرض له بالقول بأن: (السجن للرجال) مما دفعه لتطليقها علي الفور.
حكايات
ش ص