فقد كان الصحفي الشهيد من الصحفيين المميزين بصحيفة الصحافة سطر أسمة ضمن عمالقة الصحفيين إلا أن الأقدار كانت له بالمرصاد نتيجة لكوارث السيول والأمطار حيث استشهد الصحفي بعدما حاول قضاء فترة العيد مع أسرته بمدينة كتير مساعد ريفي طابت ولكن فجأة تعرض الصحفي المميز لالتماس كهربائي تحت ضغط عالي أدي لاستشهاده في الحال عندها تم نقله إلي مستشفي طابت وبعد إجراء اللازم من قبل الفريق الطبي تم تسليمه لذويه وقد سالت دموع الكل باكيه وقد عم الحداد منطقة كتير مساعد وما جاورها من قري لوفاته.
الدار
ش ص