كالي كارلا:
كالي كارلا تعمل في البحرية الامريكية كرست جهودها للافعال وليست الاقوال وقامت بالبدء فيما يسمي الزراعة الحضرية في اوكلاند حيث يستطيع الاطفال النمو وشراء الطعام الطازج وقامت بايداع عائد الزراعة في شكل مدخرات فردية من اجل الاطفال حيث اظهرت الدراسات ان الاطفال الذين لديهم حسابات ادخار هم أكثر الاطفال وصولاً للجامعات وتساعدهم علي التفكير ومساعدة انفسهم ز
محمد شادوري:
الباكستاني محمد شادوري وعائلة – الذين هم جزء من مجتمع الاحمدية الاسلامي انتقلوا للولايات المتحدة بعد أن تمت اساءت معاملتهم في بلدهم بسبب معتقداتهم – وفي كاليفورنا رأي محمد كيف تغير العالم في مجال التكنلوجيا بينما في المقابل بالجوار هنالك العديد من الطلاب الذين يعانون من البقاء في المدارس. الان هو يدير منظمة تعمل مع الاهالي والمدارس وبعض العاملين المحليين في مجال تقنية المعلومات لمساعدتهم في مواد العلوم والرياضيات وساعدت هذه الفكرة في اعادة الكثير من الطلاب للمسار الصحيح ليلتحقوا بالجامعة.
الاء محمد:
وايضا هنالك جيل جديد من الشباب مثل الطالبة الشابة علاء محمد التي هاجرت عائلتها للولايات المتحدة من السودان ويعمل كل من والديها في وظائف مختلفة من أجل ارسالها لمدرسة ثانوية جيدة في شيكاغو، ولكن وفقا لعلاء فان التقديم للجامعة كان وقتاً محبطا لانها لا تعرف الفرص القابعة هناك ولا تعرف اذا ما كانت عائلتها ستقوم بدفع تكاليف دراستها الجامعية, ولكن بمساعدة احدي المؤسسات غير الربحية التي تركز علي الشباب امثالها جعلت طموحها عالياً وحصلت علي منحة في جامعة يال وتخرجت بتخصص مزدوج، وهي الان تعمل في مجال التمويل وهي الان ترد المعروف من خلال تطوير المناهج الدراسية لالهام طلاب المدارس الثانوية المسلمين وخاصة الفتيات لممارسة المهن في مجال العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات.
الكلام الفوق ده كلو من خطاب الرئيس اوباما في البيت الابيض يوم 14 يوليو الماضي
من خلال المعلومات اعلاه لم تدرس الطالبة علاء بجامعة هارفارد ولم تحرز المرتبة الاولي في كلية الطب لمدة اربع سنوات متتالية (حسب ما هو مذكور) ولكنها تبقي نموذج سوداني مشرف… شخصية معطاءه وعصامية ترفع رأس السودان عالياً وخاصة المرأة في وطن ما زال يعاني من المعاملة السيئة للنساء, والتفضيل النوعي وفقاً للجنس.
التحية للاء محمد وغيرها من السودانيات الكنداكات المشرقات في انحاء العالم.