همس وجهر : سرقة سيارة قيادي

[JUSTIFY]فوجئ قيادي إسلامي بسرقة سيارته من أمام منزله صباحاً وسط إهمال كبير من السلطات بالحي الراقي في أم درمان التي لم تستطع إيقاف ظاهرة السرقات التي اجتاحت الحي خلال شهر رمضان المعظم رغم الدوريات التي أجرتها. وحتى الأمس لا تزال سيارة القيادي مفقودة رغم تحرك السلطات المختصة بالحي.
إفطار كمال عبداللطيف
أقام وزير المعادن السابق كمال عبداللطيف إفطاراً لقادة العمل الصحافي والإعلامي شارك فيه عدد مقدر، منهم الأمين العام لمجلس الصحافة والمطبوعات السفير العبيد مروح، ومدير الإعلام بجهاز الأمن والمخابرات محمد حامد تبيدي، ورئيس التحرير الأستاذ الصادق الرزيقي، بجانب الأستاذين عادل وأمير سيد أحمد خليفة، والأستاذ يوسف عبدالمنان، بجانب الأستاذ محمد الأمين مصطفى والأستاذ علاء الدين أحد شركاء صحيفة «التيار».
البحث عن مخرج:
أصبح المسؤول الإداري الشهير في حالة يرثى لها لقيامه بعملية الأجاويد بين الوزير ومجموعة الشركات الخاصة لبحث الأزمة التي تسبب بها الوزير عقب قيامه بإصدار قرار ضدهم، المسؤول الإداري لا يزال يحاول نزع فتيل الأزمة خاصة أن الشركات لوحت باستخدام كروت حمراء تضر الوزير.
لافته واقعة:
لا تزال اللافتة الإعلانية التي وقعت وسببت كارثة دموية بأستاد الخرطوم إبان مباراة فريقي الهلال وفيتا كلوب الكنغولي منذ يونيو الماضي، كما هي على أرض المدرج. رغم أن السلطات وعدت بإجراء مراجعة لكل اللافتات بأستاد الخرطوم.
الباز والأمين يغادران:
لم تفلح الجهود المضنية التي قام بها مساعد رئيس الجمهورية نائب رئيس حزب المؤتمر الوطني لشؤون الحزب بروفسير إبراهيم غندور، في إقناع رئيس تحرير صحيفة «الرأي العام» الأستاذ عادل الباز بالبقاء في الصحيفة، حيث غادر منصبه بعد أن قام بوداع العاملين فيها، وأصبح الباز بين خيارين أولهما عرض عمل في دولة قطر بمؤسسة إعلامية والثاني إعادة صحيفة «الأحداث»، وفي منحى آخر قام رئيس تحرير صحيفة «الخرطوم» الأستاذ عبدالرحمن الأمين بتقديم استقالته لمجلس إدارة الصحيفة ولم تعرف وجهته الثانية بعد، لكن تسريبات أشارت أنه ربما يخلف الباز.
يوسف بهلال كادوقلي:
بعد أن خرج الصحافي المعروف يوسف عبدالمنان من لجنة تسيير نادي الهلال العاصمي التي أنهت أعمالها مؤخراً، تم اختياره في منصب نائب رئيس نادي هلال كادوقلي، ويبدو أن الأستاذ يوسف يريد مواصلة مسيرته الرياضية مع عمله الصحافي.
«نشل» موثق:
خلال حفل إفطار رمضاني بإحدى المؤسسات العامة، تم نشل موبايل من جيب أحد الضيوف المعروفين. لكن الصدفة كانت من حظ الضيف حيث عقب استدعائه للشرطة بشأن عملية نشله. صادف أن قام أحد الجالسين بتصوير عملية النشل مما سيساعد الشرطة في الوصول إليه.

صحيفة الانتباهة
ت.إ[/JUSTIFY]

Exit mobile version