وشدد عصمت في أول زيارة لمعتمدية اللاجئين أمس، على ضرورة التنسيق التام مع الأجهزة الأمنية لمراقبة وضبط الوجود الأجنبي والحفاظ على البلاد، وأكد أن عملية التنسيق عملية شاقة لجهة وجود قوانين للمنظمات والمفوضيات، تحول دون ما تطلبه الوزارة في مجال العمل الذي يشمل الحدود السيادية السياسية، وأكد أن القضية ليست قضية لجوء، وقد يكون نوعاً من التجسس على الدولة وأخذ معلومات، وأضاف «إن اللاجئين القادمين إلى العاصمة قد يمتهنون القتل والجاسوسية والسرقة».
صحيفةالانتباهة
زبيدة أحمد
ت.إ[/JUSTIFY]