وبحسب صحيفة “الجمهورية” ترجع وقائع القضية إلي غضون شهر يوليو من العام الماضي عندما تم العثور علي جثة المجني عليه محمد عبدالعظيم النجار “46 سنة-موظف” مدفونة في الرمال والاسمنت ومشوهة المعالم.
واعترفت الزوجة بوقائع جريمتها وأقرت أنها تزوجت من رجل من أبناء الصعيد ورمي عليها يمين الطلاق لكنها لم تطلق منه رسميا فهجرته وتوجهت لقريتها ظفر تمي الأمديد بالمنصورة واعتادت ممارسة الدعارة وتزوجت من المجني عليه لاعتقادها أنه المخلص مما هي فيه ولكنه أجبرها علي ممارسة الرذيلة تحت إشرافه وفي يوم الواقعة عقدت الزوجة النية علي التخلص منه وقامت بدس مبيد حشري له في الطعام وما أن فقد وعيه حتى اشعلت بجثته النيران .
من ناحية اخرى شهدت مدينة المنصورة بشمال مصر واقعة مثيرة. إتهمت سيدة عجوز تبلغ من العمر “86سنه” رجل عجوز “90سنه” بإغتصابها بعد ان قام بتخديرها .
كانت مديرية الامن بمدينة المنصورة “200 كم شمال القاهرة” قد تلقت بلاغا من المجنى عليها إتهمت فيه جارها الذى يعمل خفير سابق بالقرية بانه تسلل ليلا الى حجرتها عبر الشباك ورش على وجهها بودرة بيضاء فغابت عن الوعى ثم قام بإغتصابها .
وكانت المفاجأة فى تحريات المباحث الى أكدت أن المتهم لم يغتصبها وأنما عاشرها برضاها وأنه كان يتردد عليها بصفة يومية وأعترفت زوجة إبنها انها شاهدت الغفير وهو خارج من حجرة نوم حماتها المجنى عليها يوم الحادث . فقررت النيابة إخلاء سبيل الخفير لكبر سنة وإحالة العجوز الى الطب الشرعى لتوقيع الكشف الطبى عليها.[/ALIGN] محيط