، فعلق البعض قائلين : ( أن الرجل في مهمة رسميّة وليس سياحة ونزهة ليقضي وقته في الأسواق ) ، وأضاف آخر ( الناس في شنو وكرتي في شنو ؟ ) وسخر أحدهم قائلاً : ( هو تعبان لشنو مايحول لحرمه ترسل ليهو الايطالي ) في إشارة لحرمه التي في منصب سفير السودان بإيطاليا ، فيما رد آخرين : ( مافيها حاجة ربنا أباح ذلك حتى مع أداء العبادات العظيمة فقال في الحج ليشهدوا منافع لهم وقال في صلاة الجمعة فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله .
محمد عمر ـ سوداناس