والتقى الأستاذ علي ميرغني بفتاة إثيوبية في العشرينات من عمرها تعمل سائقة لشاحنة تحمل أطنان من الصخور وتقودها في طرق ترابية وعرة ومنحدرة بشدة ،وقالت له الفتاة(انها اختارت ان تشارك في تحقيق حلم شعبها وبناء سد النهضة).
الخرطوم: معتصم السر
والتقى الأستاذ علي ميرغني بفتاة إثيوبية في العشرينات من عمرها تعمل سائقة لشاحنة تحمل أطنان من الصخور وتقودها في طرق ترابية وعرة ومنحدرة بشدة ،وقالت له الفتاة(انها اختارت ان تشارك في تحقيق حلم شعبها وبناء سد النهضة).
الخرطوم: معتصم السر