عادت ظاهرة الإضراب عن العمل وزادت حالات الوقفات الاحتجاجية.. أشير الى ذلك لا احتجاجاً عليها فصاحب كل قضية فرداً كان أو مجموعة من حقه وحقهم ان يعبروا بالطريقة التي يريدونها.. ولكن اللافت هنا هو تدهور الخدمات أو ضياع الحقوق.. الأمر الدافع للاضطرابات والوقفات الاحتجاجية وكل واحد منها أخطر من الأخرى.. وانتبهوا أيها السادة..!