ﻭﺗﺒﻘﻲ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮﺓ ﻣﺘﻤﺪﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻌﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺘﺴﺎﺑﻖ ﻓﻴﻬﺎ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﻨﺎﻧﻴﻦ ﻟﺘﺄﻟﻴﻒ ﺃﻏﺎﻧﻲ ﺗﻤﺠﺪ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺒﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﻨﺎﻓﺴﺔ ﻭﺑﻌﺾ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻲ ﻇﻮﺍﻫﺮ ﺁﺧﺮﻱ ﺗﺘﻤﺜﻞ ﻓﻲ ﺗﻠﻮﻳﻦ ﺍﻟﻮﺟﻮﻩ ﺑﺄﻟﻮﺍﻥ ﺃﻋﻼﻡ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﺘﻲ ﺻﻌﺪﺕ ﻣﻨﺘﺨﺒﺎﺗﻬﺎ ﻟﻠﺘﺼﻔﻴﺎﺕ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻴﺔ ﺑﺎﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞ ﻛﻤﺎ ﺃﻧﻬﻢ ﻳﻌﻤﺪﻭﻥ ﺇﻟﻲ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﺍﻟﻤﺴﻴﺮﺍﺕ ﺍﻟﺘﺸﺠﻴﻌﻴﺔ ﺍﻟﻤﺜﻴﺮﺓ ﻟﻼﺳﺘﻐﺮﺍﺏ ﻭﺍﻟﺪﻫﺸﺔ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﺍﻻﺑﺘﻌﺎﺩ ﻋﻦ ﺍﻟﺘﻘﻠﻴﺪﻳﺔ ﺍﻟﻤﺘﺒﻌﺔ ﻋﺎﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺸﺠﻴﻊ ﻋﻠﻲ ﻛﺎﻓﺔ ﻣﺴﺘﻮﻳﺎﺕ ﺍﻟﺪﻭﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻴﺔ ﻭﻟﻜﻦ ﻳﻈﻞ ﻫﻮﺱ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻫﻮﺳﺎً ﻣﺨﺘﻠﻔﺎً ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﺍﻟﺘﺤﻀﻴﺮﺍﺕ ﻭﺍﻹﻋﺪﺍﺩ ﻟﻠﺘﻨﺎﻓﺲ ﻭﺍﻟﻤﺘﺎﺑﻌﺔ ﻭﺍﻟﺘﺸﺠﻴﻊ ﻣﺎ ﻳﻘﻮﺩﻧﻲ ﺇﻟﻲ ﻃﺮﺡ ﺑﻌﺾ ﺍﻷﺳﺌﻠﺔ ﻟﻤﻦ ﻫﻢ ﻳﺴﻠﻜﻮﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺴﻠﻚ ﻫﻞ ﺣﻞ ﻛﻞ ﻣﻨﺎ ﻣﺸﺎﻛﻠﻪ ﺍﻟﻤﺘﺮﺍﻛﻤﺔ ﻋﻠﻲ ﻣﺪﻱ ﺍﻟﺴﻨﻮﺍﺕ ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﻓﻲ ﻇﻞ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ ﺧﺎﺻﺔ ﻭﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻬﻮﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ ﻳﺘﺰﺍﻣﻦ ﻣﻊ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﻭﺷﺮﺍﺀ ﻣﺴﺘﻠﺰﻣﺎﺗﻬﺎ ﻭﺷﻬﺮ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺍﻟﻤﻌﻈﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺒﺪﺃ ﺍﻟﺘﺤﻀﻴﺮ ﻟﻪ ﻣﻦ ﺍﻵﻥ .. ﻭﻫﻞ ﻭﺟﺪﻧﺎ ﺍﻟﺤﻠﻮﻝ ﺍﻟﻨﺎﺟﺰﺓ ﻟﻸﺯﻣﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻌﺘﺮﻱ ﻋﻮﺍﻟﻤﻨﺎ ﺍﻟﻤﺴﺘﺤﻜﻤﺔ ﻭﺍﻟﻤﺴﺘﻮﻃﻨﺔ ﻭﺍﻟﺘﻲ ﺗﻄﺮﺃ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻔﻴﻨﺔ ﻭﺍﻷﺧﺮﻯ ﻭﻫﻞ ﺍﺳﺘﻄﻌﻨﺎ ﺃﻥ ﻧﻄﻮﺭ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻓﻲ ﺑﻼﺩﻧﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﺗﺤﻈﻲ ﺑﺸﺮﻑ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻓﺴﺎﺕ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎﺕ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭﻫﻞ ﺍﺳﺘﻔﺪﻧﺎ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻈﺎﻫﺮﺓ ﻓﻲ ﺇﻳﺼﺎﻝ ﺭﺳﺎﻟﺘﻨﺎ ﻟﻠﻌﺎﻟﻢ ﺣﺘﻰ ﻧﺘﻔﺮﻍ ﺗﻔﺮﻏﺎً ﻛﺎﻣﻼً ﻟﻤﺸﺎﻫﺪﺓ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻭﻧﺸﺠﻊ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺃﻭ ﺗﻠﻚ ﺑﺈﻧﻔﺎﻕ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ ﻭﺑﺬﻝ ﺍﻟﺠﻬﺪ ﻭﺍﺳﺘﻘﻄﺎﻉ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻭﻫﻞ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻓﺎﺋﺪﺓ ؟ ﺍﻹﺟﺎﺑﺔ ﺑﻜﻞ ﺑﺴﺎﻃﺔ ﻻ ﻭﺑﺮﻏﻢ ﺍﻟﻼ ﻫﺬﻩ ﻛﺎﻥ ﻳﻔﺘﺮﺽ ﻓﻴﻨﺎ ﺗﻮﺟﻴﻪ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ ﻭﺍﻟﺠﻬﻮﺩ ﺍﻟﻤﺒﺬﻭﻟﺔ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻹﻃﺎﺭ ﻟﻠﻘﻀﺎﻳﺎ ﺍﻹﻧﺴﺎﻧﻴﺔ ﻭﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﺣﺘﻰ ﻧﺼﺒﺢ ﺃﻗﻮﻳﺎﺀ ﻧﺸﺎﺭﻙ ﻻ ﻧﺘﺎﺑﻊ ﻭﻧﺮﺍﻗﺐ .
ﻭﻫﺎﻫﻲ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺗﻨﻄﻠﻖ ﺭﻏﻤﺎً ﻋﻦ ﺍﺣﺘﺠﺎﺟﺎﺕ ﺑﻌﻀﺎً ﻣﻦ ﻣﻮﺍﻃﻨﻲ ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞ ﻋﻠﻲ ﺃﺳﺎﺱ ﺃﻥ ﺍﻟﺼﺮﻑ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻢ ﻟﺒﻨﺎﺀ ﺍﻻﺳﺘﺎﺩﺍﺕ ﻫﻢ ﺍﻻﺣﻮﺝ ﺇﻟﻴﻪ ﻟﻈﺮﻭﻓﻬﻢ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺍﻟﺴﻴﺌﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻋﺒﺮﻭﺍ ﻋﻨﻬﺎ ﺻﺮﺍﺣﺔ ﻓﻲ ﺗﻈﺎﻫﺮﺍﺕ ﺗﺸﻴﺮ ﺇﻟﻲ ﺃﻥ ﺃﺣﺪﺍﺛﺎ ﻓﻮﺿﻮﻳﺔ ﺧﻼﻗﺔ ﻗﺪ ﻳﺤﺪﺛﻬﺎ ﻣﻦ ﺃﺷﺮﺕ ﻟﻬﻢ ﺧﺎﺻﺔ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳﻘﻴﻤﻮﻥ ﺑﺎﻟﻘﺮﺏ ﻣﻦ ﺇﺳﺘﺎﺩ (ﻣﺎﺭﺍﻛﺎﻧﺎ ) ﺍﻹﺳﺘﺎﺩ ﺍﻟﻤﻘﺮﺭ ﺃﻥ ﻳﺸﻬﺪ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎﺕ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻣﻦ ﻳﻮﻟﻴﻮ 2014 ﻡ ﻭﺗﺴﺄﻝ ﻋﺪﺩﺍً ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻠﻴﻴﻦ ﺍﻟﻔﻘﺮﺍﺀ ﻋﻦ ﻧﺼﻴﺐ ﺩﻭﻟﺘﻬﻢ ﻣﻦ ﺍﻻﺣﺘﻜﺎﺭ ﻟﻘﻨﺎﺗﻲ ( ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ) ﺍﻟﻘﻄﺮﻳﺔ ﻭﻗﻨﺎﺓ ( ﺑﻲ ﺃﻥ ﺳﺒﻮﺕ ) ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻳﺼﺒﺢ ﺣﻖ ﺍﻟﺒﺚ ﺣﺼﺮﻳﺎً ﺧﺼﺼﺖ ﻋﻠﻲ ﺃﺛﺮﻩ ﻃﺒﻘﺎً ﻓﻀﺎﺋﻴﺎً ﺧﻮﻓﺎً ﻣﻦ ﺗﻐﻮﻝ ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺘﻠﻔﺎﺯﺍﺕ ﻋﻠﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺤﻖ ﺧﺎﺻﺔ ﻭﺃﻥ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﺩﻭﻻً ﻻ ﺗﻘﺮ ﺑﺎﻻﺣﺘﻜﺎﺭ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﻌﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻈﺎﻫﺮﺓ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﺗﻈﺎﻫﺮﺓ ﺻﻔﻮﻳﺔ ﻧﺴﺒﺔ ﺇﻟﻲ ﺃﻧﻬﺎ ﻣﻨﺎﻓﺴﺔ ﻳﺠﺐ ﺍﻻﺳﺘﻔﺎﺩﺓ ﻣﻨﻬﺎ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﺍﻟﺘﻄﻮﺭ ﻓﻨﻴﺎً ﻓﻲ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﺘﻜﺘﻴﻚ ﻭﺍﻟﺘﺨﻄﻴﻂ ﺇﻟﻲ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﺘﺤﻜﻴﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻈﻬﺮ ﺁﺧﺮ ﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﺍﻟﺤﺎﻛﻤﺔ ﻟﻠﻌﺒﺔ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻜﻞ ﺃﺳﻒ ﻻ ﻧﺴﺘﻔﻴﺪ ﻣﻦ ﻣﻨﺎﻓﺴﺔ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ .
ﻓﻴﻤﺎ ﻧﺠﺪ ﺃﻥ ﻗﻨﺎﺓ ( ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ) ﺍﻟﻘﻄﺮﻳﺔ ﻋﺮﺿﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﺑﻄﺎﻗﺎﺕ ﺑﻤﺒﻠﻎ ( 1980 ) ﺟﻨﻴﻬﺎ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻲ ﻃﺮﺡ ﺟﻬﺎﺯ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺑـ ( 1200 ) ﺟﻨﻴﻬﺎً ﻭﻫﻲ ﺷﺎﻣﻠﺔ ﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻴﺔ ﻭﺗﻔﻌﻴﻞ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻟﻤﺪﺓ ﻋﺎﻡ ﻣﻦ ﺗﺎﺭﻳﺨﻪ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﻮﻗﻊ ﺧﺒﺮﺍﺀ ﺃﻥ ﺗﺤﻘﻖ ﻗﻨﺎﺓ ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﺓ ﻣﺸﺎﻫﺪﺓ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﺟﺪﺍ ﻗﺪﺭﻭﺍ ﻧﺴﺒﺘﻬﻢ ﺑﻨﺼﻒ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﻣﺸﺎﻫﺪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻡ .
ﺃﻣﺎ ﻓﻲ ﺟﺎﻧﺐ ﺍﻟﻬﻮﺱ ﺍﻟﻔﻨﻲ ﻧﺠﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﻔﻨﺎﻥ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻲ ( ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺴﺎﻑ ) ﻗﺪﻡ ﺃﻭﻝ ﺃﻏﻨﻴﺔ ﻋﺮﺑﻴﺔ ﺗﺨﺘﺮﻕ ﺟﺪﺭﺍﻥ ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ ﺑﺎﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﻌﺮﺑﻲ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﻏﻨﻲ ﻓﻲ ﺣﻔﻞ ﻛﻮﻧﻐﺮﺱ ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ 64 ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ (ﺳﺎﻭ ﺑﺎﻭﻟﻮ ) ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻠﻴﺔ ﺑﺤﻀﻮﺭ ﺭﺋﻴﺴﺔ ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞ ﺩﻳﻠﻤﺎ ﺭﻭﺳﻴﻒ، ﻭﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻔﻴﻔﺎ ﺟﻮﺯﻳﻒ ﺑﻼﺗﺮ ﻭﺍﻷﺳﻄﻮﺭﺓ ﺍﻟﻜﺮﻭﻳﺔ ﺭﻭﻧﺎﻟﺪﻭ .
ﻭﻗﺪﻡ ﻋﺴﺎﻑ ﺃﻏﻨﻴﺘﻪ ( ﻳﻼ ﻳﻼ ) ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻢ ﺍﻟﺘﺤﻀﻴﺮ ﻟﻬﺎ ﻭﺇﻃﻼﻗﻬﺎ ﺧﺼﻴﺼﺎً ﻟﻠﻤﻨﺎﺳﺒﺔ، ﻟﻴﻜﻮﻥ ﺑﺬﻟﻚ ﺃﻭﻝ ﻣﻄﺮﺏ ﻋﺮﺑﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻹﻃﻼﻕ ﻳﺸﺎﺭﻙ ﻓﻲ ﺍﻓﺘﺘﺎﺡ ﺣﻔﻞ ﻋﺎﻟﻤﻲ ﺗﺎﺑﻊ ﻟﻠﻔﻴﻔﺎ ﻓﻲ ﺇﻃﺎﺭ ﺗﻨﻈﻴﻢ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻟﻜﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ 2014 ﻓﻲ ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞ .
ﻭﻗﺪ ﺃﺛﺎﺭ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﺴّﺎﻑ ﺧﻼﻝ ﺗﻘﺪﻳﻤﻪ ﺍﻷﻏﻨﻴﺔ ﻋﺎﺻﻔﺔً ﻣﻦ ﺍﻟﺤﻤﺎﺳﺔ ﻭﺫﻟﻚ ﺑﺮﻓﻘﺔ ﻧﺨﺒﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻮﺳﻴﻘﻴﻴﻦ ﻭﺍﻟﻌﺎﺯﻓﻴﻦ ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻠﻴﻴﻦ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺣﺮﺻﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺇﺿﻔﺎﺀ ﻃﺎﺑﻊ ﻣﻮﺳﻴﻘﻰ ﺍﻟﻔﻴﻮﺟﻦ ﻣﺎﻧﺤﻴﻦ ﺍﻷﻏﻨﻴﺔ ﻟﻤﺴﺎﺕ ﺑﺮﺍﺯﻳﻠﻴﺔ ﻣﻮﺳﻴﻘﻴﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﺑﺤﺴﺐ ﻣﺎ ﺃﻓﺎﺩﺕ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﻓﻲ ﺑﻴﺎﻥ ﺗﻠﻘﺖ
CNN ﺑﺎﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻧﺴﺨﺔ ﻣﻨﻪ .
ﻭﺃﺛﺎﺭ ﻋﺴﺎﻑ ﺍﺑﺘﻬﺎﺝ ﻭﺣﻤﺎﺳﺔ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻓﺎﻕ ﻋﺪﺩﻫﻢ 2000 ﺷﺨﺼﻴﺔ ﻣﺪﻋﻮﺓ، ﻭﻟﺪﻯ ﺍﻧﺘﻬﺎﺋﻪ ﻣﻦ ﺗﻘﺪﻳﻢ ﻭﺻﻠﺘﻪ ﺍﻟﻐﻨﺎﺋﻴﺔ ﺍﻻﺳﺘﺜﻨﺎﺋﻴﺔ.
ﺍﻟﺨﺮﻃﻮﻡ : ﺳﺮﺍﺝ ﺍﻟﻨﻌﻴﻢ[/JUSTIFY]