كشف معتمد محلية الخرطوم، أحمد علي عثمان أبوشنب ، عن اتجاه المحلية للاستغلال والاستفادة من وجود صخرتين كبيرتين بمنتزه المقرن العائلي، لزيادة إيرادات المحلية من السياحة،
وقال أبوشنب في مؤتمر صحفي بحدائق ملتقى النيلين إن إحدى الصخرتين يرجع تاريخها إلى سيدنا موسى عليه السلام والتي قابل فيها نبي الله الخضر، حيث يتم الآن استغلالها من قبل السواح من الخارج، وقال إن عدداً من اليهود في حالة وفاة شخص لديهم يتم إحضاره إلى الصخرة ووضعه عليها ثم غسله ودفنه، مشيراً إلى زيارة عدد من السواح إلى الصخرة بمجرد وصولهم مطار الخرطوم.
وقال المعتمد إن الصخرة الثانية تسمى صخرة الخرطوم ويأتي المسمى لأنها شبيهة بالعاصمة وتقع في المقرن، حيث ملتقى النيلين بحسب صحيفة مصادر، وأن السواح يقومون بزيارتها وملء ” الجركانات” بالمياه ولا أحد يدري عنها شيئاً، حيث يمكن استغلال تلك الصخرتين كنوع من السياحة بالاستفادة منهما في زيادة الإيرادات.
الخرطوم (كوش نيوز)
هسع لو مشينا هناك ما حنلقى الصخرتين
اما حرامية شجرة الصندل في المتحف يكون سرقوه وطالما في يهود يبقى المسألة فيها قروش
او يكون مشوا انصار السنة و شالوهم الاتنين رموهم في البحر
ربما تكون الصخره مباركه
وربما يكون الدعاء ف نفس مكانها له ميزات
والاهم تصوير ونشر ف الميديا والاعلام والفضائيات ولا بد من حراستها وعدم التفريط فيها
وهي ح تكون سياحه داخليه وخارجيه ربما تدخل ع البلاد مليارات
ويحب ربطها ف الدعايه لها بالبرذخ ف ملتقي النيلين وعدم اختلاط الابيض بالازرق
حقا السودان ابو الحضارات
السودان ابو الدنيا
ملاحظه
سمعنا ان صخره موسي توجد ف توتي ،،هل هي نفس الصخره وتم نقلها،، ام هي الاصليه،،ما يهمنا عدم نقلها ويهمنا مكانها الاصلي
معنى كدا تعالوا يااليهود ويا الاسرائيليين ودقي يا مزيكا،مسألة سياحة واشكالها من اختصاص وزارة كاملة اسمها وزارة السياحة، مسؤول محلي علاقته شنو بهكذا تصريحات
? ? ?
بلاش كذب وخرافات وخزعبلات قال صخرة سيدنا موسى عليه السلام والتي قابل فيها نبي الله الخضر اذا كانت الصخرة مباركة كان السودان يعم في نعيم لكن ما دام السودان عايش في جحيم ونار تمو الباقي يا……..
وهناك الكثيرين ينعموا في هذة الدنيا ولكن اخرتهم ستكون نار جهنم خالدين فيها ابدا .. وخليك في حالك يا …
الله يستر ما تلحق شجر الصندل
الصخرة دى نزلت من السماء فجأة أم كانت موجودة ومعروفة منذ ذلك الزمان ؟؟؟ أب شنب ما كان عارف ولا عرف اخيرا …
المنطقة التى فيها هذه الصخرة لامثيل لها فى الدنيا ويمكن أستغلالها سياحيا على أعلى مستوى … ويمكن أقامة افخم فندق على ملتقى النيلين يدر على المحلية بل السودان ككل ملايين الدولارات .. نحن لانعرف نستغل ماعندنا من كنوز سياحية لاتحتاج للمبالغ الضخمة لتنميتها واستغلالها …. الملتقى ده لو كان عند المصريين كان بدعوا فيهو
ألا يكفى السودان الصوفية وعبدة القبور؟؟؟ جايبين لينا اليهود كمان…… الله المستعان
والله يا أبو سنب حيرتنا عديل، صخرة عديييييل كدا، الصخرة التكسر راسك دا يا وهم